تقولي لي ذاكر وأنا كيف أذاكر

,,,,,,,,,,, وشلون ازيح الصوره اللي بذهني

حلّقت فيني دون حجز وتذاكر

,,,,,,,,, عشقك .. غرامك .. يالحبيبه ذبحني

بقلمي

توادعنا ولا ندري على وين الدورب تروح

........................ توادعنا وداعٍ ماله بدنيا هالبشر مرجـوع

بعد ذاك العناق اللي يخفف من جروح الروح

........................ وقع وردٍ من فراق الاحبه ذابل ومفجوع

من عزف قلمي

أنـتـظرته طال موعـد جـيّـتـه

............... أنتظـرته في المكان ولا لفت

الله أعلم ويش هو في نيّـتـه

............... يا تلف قلبي اذا هي ماوفت

بقلمي

الشطر الاول مقتبس نصاً ..

(مشتاق لك بس المسافه طويله)

.................. غــنّـى لهـا الـسالم وانا مـعـه غـنّـيـت

الـشـوق ما يـرضـى بأحدٍ بـديـلـه

.................. وياعـزتـي للقـلـب وإن كـنت أقـفـيــت

لو هو دعاني ما أتردد وأجي له

.................. لو هو يقول أقبل من الشوق له جيت

من عزف قلمي

ياعود دندن وأعزف آهات عشاق

................. يمكن على عـزفـك تنام الجروحـي

ياحـرّ أنـفـاسٍ تـجي بلحـظة فـراق

................. تكّوي بلهبها قبل الأنفاس روحي

من عزف قلمي

يابنت لو عشقي بيديني عـشـقـتك

.................... اقـسم بـرب البـيـت انتي صـدوقــه

بس البلاء لا حال وقتي ووقتك

.................... وقصوا زماليق الهوى من عروقه

بالم / منيف الشلهوب

عشقك حقيقي وعارف انك تحبين

.................. ياليت جيلي كان من نفس جيلك

أنتي صغيـره فارق العمر بسنيـن

.................. ولـوني بـ عمرك ما أدور بديلك

بقلم / منيف الشلهوب

ياحرف يا مجرور أكسر غـلاها

.................. وأجزم جروحٍ كلها حروف علّه

ودي أكابـر مـا أتـابـع خـطاها

.................. والا تـتـوه خـطـاي دربٍ تـدّلـه

بقلمي

لا تحاول تذل النفوس العزيزه

........................... عمر الهوى ماصار ذل ومذله

ان كانـها عـاده وفيكم غـريـزه

........................... عـفـنـا هـواكـم ما بغـيـنـاه كـلـه

صحيح فيك الفين ميزه وميزه

........................... لكـن هـواكـم مـا قـدرنـا نـدلــه

اذا الهوى ماله حدود وركيـزه

........................... يطيح من ساسه مع ادناة زله

بألمي

ترتبك في حضرته كل الحروف

,,,,,,,,,,,,,,,, وترتكب ذنب القصور بهيبته

اقـتحـم حبّـه رغـم كـلّ الانـوف

,,,,,,,,,,,,,,,, واستقـر وزال شكـّـه وريـبته

سعـد حظٍ ساقـني يـمّ الهنـوف

,,,,,,,,,,,,,,,, ذقت من بعد الشقاوي طيبته

مجتمع فيها حسينات الوصوف

,,,,,,,,,,,,,,,, من يـذمه حاش ذنبه وغيبته

من عزف قلمي

غابت تحسب اني مع الوقت أبنساه

,,,,,,,,,,,,,,,,, ما تدري انه في الغياب اشعلتني

وشلون أنسى من عن الجرح أدراه

,,,,,,,,,,,,,,,,, ما أنساه لو هي من خياله نستني

بقلمي